حريري حوران للثقافة والادب واللغات

زائرنا العزيز انت غير مسجل...يسعدنا انضمامك لاسرة منتدانا....أو الانضمام الينا على الرابط
http://haririhouran.eb2a.com/vb ان كنت من محبي vb واهلا بكم في ربوع حوران

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

حريري حوران للثقافة والادب واللغات

زائرنا العزيز انت غير مسجل...يسعدنا انضمامك لاسرة منتدانا....أو الانضمام الينا على الرابط
http://haririhouran.eb2a.com/vb ان كنت من محبي vb واهلا بكم في ربوع حوران

حريري حوران للثقافة والادب واللغات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ثقافة - ادب - لغات

في ذمة الله الحاجة ام عبدو مريم زوجة المرحوم اسماعبل ابو عبدو .....وافتها المنية صباح يوم الجمعة 11-10-2013 وتم الدفن في بلدها بصر الحرير ...انا لله وانا اليه راجعون....تقبلها الله مع الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا


2 مشترك

    الاسلام في عالم متغير

    اسير الدمعة
    اسير الدمعة

    عضــــو متميــز
    عضــــو متميــز


    عدد الرسائل : 281
    العمر : 34
    مزاجي : الاسلام في عالم متغير Romnc
    الجنس : الاسلام في عالم متغير Male
    رقم العضويه : 7
    تاريخ التسجيل : 30/05/2008

    نقاش الاسلام في عالم متغير

    مُساهمة من طرف اسير الدمعة الإثنين 14 يوليو 2008 - 16:23

    ]الإسلام في عالم متغير..
    السلم عليكم ورحمة الله وبركاته أيا الأستاذ والأعضاء المشاركمن في هذا الموقع الأسلامي أشكر أستاذنا العظيم على هذا الموقع الجميلأما بعد...

    أن الحركات والؤسسات التي تعترف بحقيقة التغير تحمل نفسها مسؤولية عظمى..انه ليس من السهل الأعتراف بالحاجة إلى التغير ةالتعديل ,أذ يترتب على ذلك المراقبة باستمرار للتبدلات والتغيرات التي تجري من حولنا وفحصها وتقييمها بموضوعية,ونتسائل فيما اذا كنا مهيئين فعلا لهذه التغيرات ونقبل بتحديها ونكيف أنفسنا بموجبها؟؟..

    لقد أخذ علماء الجامعة الأسلامية وندوة العلماء على عاتقهم مهمة كبرى ,وان حشدا من أولئك الذين يمارسون السلطة في هذا المنتدا .
    صلو على النبي
    التغير قانونu] الحياة:[/

    ان موضوع المناقشة اليوم هو الاسلام في عالم متغير وانه يتألف من شرطين:"الأسلام"و"العالم المتغير"وبذلك انتهز الفرصة لاقدم آرائي عن وجهي المسألة كليهما ,بحيث نضيفي عليها شيئا من الفكر بشكل صريح وحر.

    يفترض ,عموما,أنه ليس للزمن ثبات أو دوام,بل أنه اسم آخر للتغير والتحول ,ولكن ليس الأمر كذلك.ان الزمن مركب من الاثنين -التغير والاستمرار,واذا اختل هذا التوازن كأن يتحكم الاستمرار بالتغير,أو يتسلط التغير على الاستمرار,فان ذلك سينتج آثاراً خطيرة تنعكس على المجتمع والحضارة ,وإن التوازن بحاجة الى التناسب حتى أكثر من أي مركب كيميائي .

    إن الزمن له القدرة على التغير ويجب ان يغير ,وذلك ليس علامة ضعف أو نقص,انما هو قانون الحياة,وكما قال اقبال :"ان الحياة دائمة الحركة ,دائمة الانسياب ,دائمة الشباب "وان الحياة الخالية من القدرة على النمو والتطور يمكن ان تكون أي شيء آخر الا الحياة.

    إلى جانب ذلك فان مقاومة التغير هي -أيضا -صفة متأصلة في الزمن ,وان مظاهر التغير تبدو لنا بوضوح..وكلنا نشعر كم تحول الزمن بشكل كبير .اننا في مجريات الامور العادية لا نوفق في الأدراك ادراك تاما للصراع الذي يقوم به الزمن ليحافظ على خواصه الجيدة والسليمة وطبيعته وصفته الحقيقية,وان ذللك يتطلب مجهرا خاصا.

    ان الزمن ساكن بالاضافةالى كونه متحركا...كلا هاتين الصفتين جوهرتيان بالنسبة له ,فهو -بدون أي منهما -لا يستطيع الاحتفاظ بفائدة بنفس الطريقة ,لان القوى السالبة والموجبة تعمل عملها في الأشياء الحية الموجودة في العالم ,وعن طريق أفعالها وردود فعلها تحقق هذه الأشياء قدرها .
    صلو على النبي

    [u]الدين هو حارس الحياة:

    باعتباري مرايد وتابعا لدين لا يمكنني -أبدا -ان اقبل وضعا يستجيب فيه هذا الدين لكل تغير ,ولا يمكن ان توافق أنت على ذللك ايضا ,لان الدين ليس مقياس حرارة يقتصر عمله على تسجيل درجة الحرارة ,ولا هو بالاداة التي ترصد اتجاه هبوب الرياح..لا يمكن تعريف الدين بهذه الدين بهذه العبارات ولا يمكن ان يصير إلى أداة آلية غريبة,وليس بيننا واحد يريد من الدين ان يعمل كسجل لتغيرات الازمنة,وان وضعيا مزعوما لا يمكن ان يتحمل هذا الوضع فكيف بدين منزل؟"

    ان الدين يقر التغير كحقيقة واقعة ويعطي اكمل مجال لسير الامور من اجل تحول صحيح سليم.

    الدين يتقدم مع الحيات يدا بيد ولا يواكبها فقط كتابع لها ..ووظيفة هو أيضا أن يميز بين تغير سليم وآخر غير سليم ,وبين نزعه هدامة وأخرى بناءة..ويجبأن يقرر الدين فيما اذاكان التحول نافعاً أو ضار ا بالبشرية أو بأتباعه على الأقل .

    وبينما يتمشى مع الحياة الديناميكية جنباًإلى جنب من من جهة ,فانه يعمل حارسا وحاميالها من جهة أخرى,وتجب عليه مهمة المراقبة والضبط أيضا.وليس من مهمة الوصي أن يدعم كل ما يفعله القاصر الموضوع تحت وصايته ويؤيد كل ميوله,الجيدة منها والسيئة ,أو ان يصادق بختم الموفقة على كل شيء يسعى وراءه..بل ان الدين يمتلك ختما واحد الموافقة على كل شيء يسعى وراءه..بل ان الدين يتملك ختما واحدا وحبرا واحدا ويدا واحدة فقط..وليس من شأنه أن يلصق طابعه على أي وثيقة أوصك..بل عليه أن يتميز ويختار.أجل أنه يفحص (الوثيقة )أو لا ثم يصدر حكمه..فان وجد فيها خطاْ أو ضررا حاول الدين أن يتركها برفق _اذاامكن_أو بقوة اذا اقتضى الامر ذللك ,واذا عرضت عليه وثيقة واعتبرها ضارة بالجنس البشري فهو لا يمتنع عن تصديقها وختمها فقط,بل يكافح لمقاومتها.وهنا يكمن الفرق بين الدين والاخلاق.,فالدين يرى من واجبه ومسؤوليته ضبط النزعة الخاظئة وردها بينما تكتفي الأخلاق بالاشارةاليها واظهارها.
    صلو على النبي

    بعض المحن في تاريخ الدين:

    نجد في تاريخ الدين بعض الفترات التي فقد فيها الدين الاتصال المباشر بالحياة ,ولكن التقصير لا يمكن في ذات الدين,وانما هو تقصير أتباعه ,وليس الدين هو الذي يفشل مواكبة الحياة ,ولكن أنصاره هم الذين لا يطبقون مثله العليا وقيمه النبيلة نتجية لكسلهم ولا بمالاتهم..وان هؤلاء الانصار يتخلفون عن الركب بينما تسير قافلة الحياة إلى الأمام.

    والفرق بين الدين وأنصاره دقيق جدا حتى أننا لا نشغل أنفسنا بالتحقيق لنصل إلى تحميل أيها السؤولية الحقيقية,ولكننا نميل - دائما -إلى إلى اقترانها ببعضهما..ولو أجريت دراسة نقدية موضوعية لتبين ان الاسلام ,من حيث هو عقيدة الهية لم يكن مسؤولا عن هذه الحال المؤسفة ,لانه ليس في الاسلام ما يمنعه من تلبية حاجات العالم العملية وحل مشاكله.

    انه لضعف عام فينا ..أن نقلي باللوم على الأخرين ,فعندما يتعذر على المسلمين حل مشاكلهم على ضوء القرآن ويعجزون عن ايجاد تآلف بين احكام الشريعة النابغة من العقيدة الخالدة وبين حقائق العالم المتغير ينتقدون القرآن ولا ينتقدون أنفسهم,ويقدمون للنقاد انطباعا بأن القرآن ناقص لا نه لا يقدم تبريرا الكل نزواتهم ورغباتهم وحاجاتهم.....وكما قا اقبال:

    ((ان اعتقاد هؤلاء العبيد ان القرآن ناقص لانه لا يعلم المسلمين طرق العبودية))

    ويمضي بعضهم إلى بعضهم إلى أبعد من ذلك اذ يحاولون اخضاع القرآن لنزواتهم واهوائهم ومطامحهم فيقدمون تفسير له تتضمن تبريرا لا عمالهم وافكارهم المنحرفة الضالة ,وبدل من أن يصوغوا أنفسهم في قالب القرآن يحاولون صب القرآن في قالب افكارهم واعمالهم تلك...........

    ولقد ألقى عالم من علاماء المسلمين آزاد الضوء على هذا الضعف بأسلوب الفذ في في تفسيره للقرآن حين كتب قائلا :

    ((وعندما شعروا انهم لا يستطيعون أن يتمشوا القرآن في علوه العظيم حاولوا أن ينزلوه من عليائه ليتمشى ومستواهم المنحط))
    صلو على النبي

    ندرة ذوي المواهب:

    ان فترات الركود في عالم العقيدة ,أو فترات الفوضى والتعقيد ,والصراع الداخلي بين اتباعها :هي فترات يندر فيها الرجال ذو والكفاءة والمقدرة ,الذي يستطيعون قبول تحدي العصر ويعلمون هداة اقوياء دعاة للدين.

    وفي تاريخ الاسلام نرى انه كلما لقيت العقيدة تمثيلا فعالا حقيقيا كان المجتمع الاسلامي والشريعة الاسلامية_أبدا _في منأى عن أزمة الثقة ...وخلال تاريخ الاسلام الطويل والمتأرجح بين القوة والضعف نجد رجالا بارزين ارتفعوا فوق المستوى العام ,ووضعوا نهاية لمصدر الاذى في عصرهم ,وأوجدوا حلولا للمشاكل الجديدة وأدوا_بنجاح _مسؤولية القيام بما تمليه العقيدة والدفاع عنها والتكلم بأسمها ...
    فلقد ولد الامام أبو حنيفة ولامام مالك ولامام الشافعي ولامام احمد بن حنبل في عصر الأسلام والعالم بحاجة اليهم.ولقد حلوا المشاكل كل التي ظهرت نتيجة لتوسع بلاد الاسلام ,فقدموا التشريع الاسلامي بشكل واضح ومحدد,وظهر فيما بعد قادة للفكر والعمل ,كالامام ابي موس الاشعري والامام الغزالي ,الذين صارعوا التحديات التي واجهوها في زمانهم واوجدوا حلولا مناسبة لها.
    صلو على النبي

    سهلة مثلما هي عقيدة:

    ان القضية بسيطة جدا ولكن بامكانها ان تصبح اكثر تعقيدا حين تفحص من وجهة النظر الفلسفية والتعديل المنطقي ..انها سهلة كما هي معقدة ,وبسيطة كما هي مركبة .انها سهلة وبسيطة اذا ما أدركت أولا حقيقة أن الزمن لا يتغير بالطريقة التي لا تستطيع معها مدرسة فكرية ولا نظام اخلاقي مجاراته.ويجب علينا الوصول إلى فهم اهمية الزمن ووضعه في مكان الناسب ,وفي نفس الوقت فهم الاسلام ,وأن نتولى دراسة عميقة ,ونرى أي هدية خالد هذا الذي يقدمه لنا القرآن ,وكيف ان الاسلام يقدر ميزة التغير في الحياة ,ويدعو إلى التفكير والتأمل .

    وعلينا أن نتفحص كيف أن الرعيل الاول يدعو من المسلمين,الذين كان عليهم مواجهة افكار وعقائد وحضارات جديدة ولاول مرة ,استطاعوا انجاز مهمتهم بنجاح...

    ان التمشي مع العصر الحديث جنبا إلى الجنب شيء لا يدعو إلى الافتخار فيما يخص الاسلام ,اذ انه يستطيع فعلا أن يكون رائد العصر الحديث ويرشده إلى الطريق السوي .
    صلو على النبي


    انطواء على الانتحار:

    أية هوة من الدمار مقبل عليها العصر الحديث ,كيف ينطوي على الانتحار ويدفع بالبشرية إلى الهلاك ؟انه يقدم الكثير من الدلائل والشواهد التي تشير إلى عدم نفع الجنس البشري في مملكة الله وتبين ان الانسان لا يمتلك حق العيش في هذه المملكة!!..

    ما القوى الدمرة التي تعمل عملها فيها ؟ من خلال المبادىء الثابتة في القرآن سواء الاجتماعية منها او الاخلاقية والتي تتعلق بالوجود الفردي والجماعي لا يستطيع الاسلام ان يفي بمتطلبات العصر الحاضر فحسب ,بل انه يستطع -أيضا-أن ينقذ المدينة الحديثة من الدمار والفناء ان القضية لم تعد مسألة مجاراة العصر الحديث,ولكنها قضية انقاذ البشرية.

    ما هو مصير اولئك الذين يحلفون بالعصر الحديث ,ويكيلون له المديح ويعقدون الؤتمرات باسمه وإلى أين سينتهون؟؟ هل سيسمع لهم صوت في عالم يعبد فيه البطن والشهوات الجسدية؟؟في وقتنا الحاضر هناك في العالم وفي بلدنا قوتان يسلم بهما وهما :القوة والثروة.وهنا يجدر بنا ان نتساءل :أيمكننا ان نفكر تفكيرا جديا في اي شيء ضمن محيط كهذا ؟وهل سيكون الناس في وضع يسمح لهم بالاصغاء لنداء العقل؟؟ثمة شعار واحد سيلقى الأذان الصاغية له في هذه الحال:أصنع التبن حينما تكون الشمش ساطعة,ولن يكون للواجبات والقيم الاخلاقية والمثل الروحي ة أي معنى ويصبح الحديث عن انقاذ البشرية مجرد هراء لا يعيره أحد أدنى اهتمام.

    ان قضية انقاذ العالم الحديث اصبح الان اكثر اهمية من قضية انقاذ الاسلام..فعليكم واجب الاهتمام بالعصر الحاضر الذي سكر حتى انه صار غير مهيىء لأن يستمع إلى شيء متزن وجاد ,ولا تقلقوا على الاسلام فانه يراقب كل عصر ويقرر كل متطلباته العادلة والخيرة والمشروعة .وما من نظام اعدل وانصف من الاسلام , فلقد اهتم بكل صرخة ألم اهتمام شديدا,وهو يناشد العقل ويحضه دائما على البقاء نشيطا وفعالا..ان الجامعة الاسلامية والمدارس العربية هي اليوم في عطلة -ربما كانت في عطلة يوم سبت أو جمعة,ولكن العقل البشري لا يعرف العطل ,ولقد أكد الاسلام على رجال العلم ان يكونوا اكثر تضحية من أي فرد آخر ,وأن يكونوا مستعدين ليعيشوا في مستوى حياة قاسية وصارمة..
    صلو على النبي

    سوء فهم:

    ان سوء التفسير يتسبب في كثير من حالات سوء التفاهم,فلقد نصحنا الامام علي بمخاطبة الناس على قدر عقولهم..وان نفدم الحقائق المبهمة بطريقة تمكن العقل من قبولها ,وليست القضية متعلقة باللغة وحدها ,بل هي قضية طريقة التفكير وصيغة التعبير.

    ثم يضيف الامام علي قائلا:أتريدون ان تدحض احكام(أوامر)الله ورسوله ؟وأن يفند الله ورسوله لا لان دينة بمبادئه متناقص مع الحقوق الزمن ,وانما لانها لا تقدم بأسلوب صحيح جذاب وسهل الادراك.

    ان الاسلام يطلب مكانه الخاص به في العالم النتغير ويصر على هذه المطالبة اذا كان (العالم)ينشد الرحمة.ومن جهة أخرى يمكن للعالم ان يتقدم في الوجهة الصحيحة تحت قيادة الاسلام.

    الدين والتمدن:ان أهتماماتنا في هذه المرحلة تتوجه نحو التمدن ..انها فكرة غريبة ,وكثيرون هم الذين يتصورون أن الاسلام اسم لمدينة اندثرت وبادت!!!!والكتاب مولعون بالتنويه اليها كتراث للاسلام..وان الاسلام له مدينة ولكنه لا يمثل حضارة قديمة.

    نعلم ان حضارة عمرها خمسمائة او الف من السنين ليس لها تأثير فعال في عالم متغير ,لكن الدين ليس اسما فقط لبعض القيم الاخلاقية ,او النظام اجتماعي وثقافي او لمدرسة في فن العمارة..انها قضية حقائق تقع خارج نطاق الخبرة البشرية وقضية اركان الايمان والمبادىءالجوهرية كعقيدة ,

    صلة بين الرب وعباده ونواميس الوجود السرمدية.

    اذ كان مجال الاسلام بهذا الشكل فمن الخف ان يتساءل المرء ما سيحدث للاسلام فيما لو تبدلت المعايير ,وهل بقدوره ان يتناسب معها ؟فالمفكرون والغربيون يثيرون قضايا باطلة وعززون خلافات جدلية مضلة .ومهما تغيرت الحياة فسيبقى هناك مكان للحقائق الخارجة عن نطاق الخبرة البشرية,والوجود بكامله يجب ان يخضع لمراقبة الايمان..والا سقطنا فريسة لنفس الشر في المجتمعات الغربية.






    صلو على النبي



    والحمد لله رب العالمين


    أرجو مناقشة الموضوع مع الأعضاء والمشرفون















    ب
    حريري حوران
    حريري حوران

    المديـر العام
    المديـر العام


    عدد الرسائل : 931
    البلــد : الاسلام في عالم متغير Sy10
    الجنس : الاسلام في عالم متغير Male
    رقم العضويه : 1
    اوسمة : الاسلام في عالم متغير W4
    تاريخ التسجيل : 15/05/2008

    نقاش رد: الاسلام في عالم متغير

    مُساهمة من طرف حريري حوران الإثنين 14 يوليو 2008 - 19:02

    مررت من هنا... الموضوع بحاجة لوقوف عنده.... لي عوده

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 21 مايو 2024 - 3:06